It was Queen Anne (1665 – 1714), the last monarch of the House of Stuart, who first suggested that a racecourse be introduced at Ascot. Whilst staying at the nearby Windsor Castle in 1711, Anne had been out riding when she came across a flat expanse of heathland which she thought would be perfect for racing horses
The Queen asked William Lowen to construct a racecourse on the site with the help of a carpenter called William Erlybrown and a painter named Benjamin Cluchett. The logistics for the racing itself were planned by John Grape
The inaugural race at the Ascot racecourse, known as ‘Her Majesty’s Plate’, took place on Saturday 11 August 1711. Made up of three individual heats, which were each four miles long, completion of the original race, was more about stamina than the speed we see at today’s races
Indeed, whilst today’s Ascot entrants are always swift thoroughbreds, the seven entrants of the first race were only required to be a horse, mare or gelding over the age of six, carrying a weight of 12 stone (76kg) each. The prize for the winning horse in 1711 was worth 100 guineas
Unfortunately records showing the results of the race were not kept, so the name of the winning horse of the first race at Ascot is unknown
لقد ظل مضمار آسكوت التابع لمدينة آسكوت ومنذ أستهل مسيرته في الحادي عشر من أغسطس العام 1711 يمثل الواجهة المشرقة لرياضة سباقات الخيل البريطانية ، حيث يحتضن سنوياً مالا يقل عن 9 سباقات من مجموع 32 سباقاً للفئة الأولى في بريطانيا ولا ينافسه في ذلك إلا مضمار نيوماركت، هذا وقد تم العام 2004 إغلاق هذا المضمار ليتم تحديثه بتكلفة قاربت الـــــ 200 مليون جنيه إسترليني ، وذلك قبل أن تقوم الملكة إليزابيث بافتتاحه رسميا في 20 يونيو 2006 ، حيث أخذ في تصميمه الجديد بعض ملامحه من مضمار شاتن في هونج كونج ومضمار كرانجي بسنغافوره ومضمار لونغشامب الفرنسي ومضمار ند الشبا
يسعد الملايين من عشاق سباقات الخيل الراقية حول العالم وعلى مدى خمسة أيام بمتابعة أحداث ووقائع مهرجان الرويال آسكوت الملكي السنوي والذي يحظى بحضور الملكة اليزابيث الثانية ورعاية الأسرة المالكة في المملكة المتحدة، ويستأثر بإهتمام عدد من كبار الشخصيات العالمية والبريطانية وأكابر ملاك الخيل ورموز صناعة سباقاتها على مستوى المملكة المتحدة والعالم إلى جانب حشد من عشاق الخيل وسباقاتها، حيث يقدم المهرجان للعالم ( 30 ) شوطاً بضمنها ثمانية أشواط تحمل تصيفا رفيعا من الفئة الأولى تسهم في رسم مشاهده وتوفر على مدى خمسة أيام متتالية لعشاق سباقات الخيل الراقية فرصة مثالية وفريدة للاستمتاع بمشاهدة ومتابعة أرقى مستويات السباقات بمشاركة نخبة من أجود جادت مزارع الانتاج من خيول الثروبريد
The Queen asked William Lowen to construct a racecourse on the site with the help of a carpenter called William Erlybrown and a painter named Benjamin Cluchett. The logistics for the racing itself were planned by John Grape
The inaugural race at the Ascot racecourse, known as ‘Her Majesty’s Plate’, took place on Saturday 11 August 1711. Made up of three individual heats, which were each four miles long, completion of the original race, was more about stamina than the speed we see at today’s races
Indeed, whilst today’s Ascot entrants are always swift thoroughbreds, the seven entrants of the first race were only required to be a horse, mare or gelding over the age of six, carrying a weight of 12 stone (76kg) each. The prize for the winning horse in 1711 was worth 100 guineas
Unfortunately records showing the results of the race were not kept, so the name of the winning horse of the first race at Ascot is unknown
لقد ظل مضمار آسكوت التابع لمدينة آسكوت ومنذ أستهل مسيرته في الحادي عشر من أغسطس العام 1711 يمثل الواجهة المشرقة لرياضة سباقات الخيل البريطانية ، حيث يحتضن سنوياً مالا يقل عن 9 سباقات من مجموع 32 سباقاً للفئة الأولى في بريطانيا ولا ينافسه في ذلك إلا مضمار نيوماركت، هذا وقد تم العام 2004 إغلاق هذا المضمار ليتم تحديثه بتكلفة قاربت الـــــ 200 مليون جنيه إسترليني ، وذلك قبل أن تقوم الملكة إليزابيث بافتتاحه رسميا في 20 يونيو 2006 ، حيث أخذ في تصميمه الجديد بعض ملامحه من مضمار شاتن في هونج كونج ومضمار كرانجي بسنغافوره ومضمار لونغشامب الفرنسي ومضمار ند الشبا
يسعد الملايين من عشاق سباقات الخيل الراقية حول العالم وعلى مدى خمسة أيام بمتابعة أحداث ووقائع مهرجان الرويال آسكوت الملكي السنوي والذي يحظى بحضور الملكة اليزابيث الثانية ورعاية الأسرة المالكة في المملكة المتحدة، ويستأثر بإهتمام عدد من كبار الشخصيات العالمية والبريطانية وأكابر ملاك الخيل ورموز صناعة سباقاتها على مستوى المملكة المتحدة والعالم إلى جانب حشد من عشاق الخيل وسباقاتها، حيث يقدم المهرجان للعالم ( 30 ) شوطاً بضمنها ثمانية أشواط تحمل تصيفا رفيعا من الفئة الأولى تسهم في رسم مشاهده وتوفر على مدى خمسة أيام متتالية لعشاق سباقات الخيل الراقية فرصة مثالية وفريدة للاستمتاع بمشاهدة ومتابعة أرقى مستويات السباقات بمشاركة نخبة من أجود جادت مزارع الانتاج من خيول الثروبريد